A Secret Weapon For حوار مع النخبة
A Secret Weapon For حوار مع النخبة
Blog Article
"ينظر الشهداء إلينا ويتفكّرون. هل نحن على العهد باقون؟ هل غايتنا وجل ما ثرنا لأجله أن ننتصر لننتصب المناصب والمراكز؟ فلنتفق على حماية ما انتفضنا من أجله. الحرية والكرامة والعدالة والمساواة. ولنحدد موقفنا بدقة، نحن لسنا مؤهلين لقيادة المرحلة، ولا نملك الخبرة في مراكز القرار.
وما لم تفهم هذه النخبة طبيعة التحديات التي تحيط بالبلاد فإنها لن تستطيع إنتشال الوطن من حافة الإنهيار التي يقبع فيها ..
Your browser isn’t supported any longer. Update it to find the greatest YouTube working experience and our latest characteristics. Find out more
هؤلاء من أطلقنا عليهم نحن، النخبة التقليدية، جيل الإنترنت وأسميهم أنا هنا "النخبة الجديدة".
تقرير حول اللقاء الحواري الرابع "تجلي الإله جدل الإلهي والإنساني في الثقافة الإسلامية" للدكتور أحمد محمد سالم
وتشير التقارير إلى تزايد المدن الذكية في الدول العربية، حيث تقود دولة الإمارات هذا التوجه الاستراتيجي من خلال مدينة مصدر وعمليات شركة "بيئة" ونظام هايبرلوب بين أبوظبي ودبي. المقال كاملاً:
ممثلا عن الحكومة .. وزير الشباب يشارك في العيد الوطني لجمهورية ألمانيا الاتحادية
لم يكن هؤلاء ممثلون لأي مجتمع مدني حقيقي من حوار النخبة المغرب العربي إلى مشرقه.
مقتطفات من المحاضرة التي قدمها الدكتور خالد محمد، مستشار الحلول المعرفية والرقمية في مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وكانت بعنوان "تطبيق الذكاء الاصطناعي في المكتبات" في جمعية الإمارات للمكتبات والمعلومات، وذلك في مكتبة زايد المركزية بمدينة العين. #مؤسسة_محمد_بن_راشد_للمعرفة
ويسعى برنامج "حوار النخبة" لخلق لغة تواصل بين جيل صنع اسمه وحقق نجاح ومارس الحياة المهنية لعشرات السنوات في دول مختلفة، وآخر يأمل في الاستمرار في الريادة عبر ارتشاف خبرة من سبقه، ليخلق برنامج "حوار النخبة" بيئة حاضنة تلتقي فيها العقول، وتؤهل الطلاب إلى الحياة المهنية بشكل أكثر احترافية.
.؛ مما أسهم بشكل كبير في خلق فجوة بين السلطة السياسية الحاكمة من جهة وما بين أفراد المجتمع من جهة أخرى، وفرض استمرار الأوضاع السياسية على حالها، الأمر أفقد هذه النخب ثقة الجماهير؛ وولد شعورا بالإحباط في أوساط الشعوب العربية، فيما فضلت نخب أخرى الانكفاء على نفسها والانزواء بعيدا.
وهكذا نجحت النخب السياسية الحاكمة في مختلف الأقطار العربية إلى حد كبير في تدجين العديد من النخب(المثقفة، الاقتصادية، الدينية، العسكرية، الحزبية، الحكومية.
. ونخب هاجرت بفعل "اشتداد وطأة الاستبداد السياسي في الوطن العربي؛ وانتشار الظلم الاجتماعي والاقتصادي؛ حيث اغتالت الأنظمة الحريات العامة والخاصة في نفس الوقت الذي كانت ترفع فيه شعاراتها وتدعي تطبيقها وحمايتها".
ثانيا: بين أزمة التغيير وتهافت المشاريع "الإصلاحية" الأجنبية